هناك لصوص وفاسدون ومجرمون وهناك أسامة اطليش الميلشياوي المليونير صاحب أكبر تشكيلة ساعات فاخرة لكل الموديلات السويسرية وصاحب أكبر تجميعة سيارات فارهة من البورش إلى الفراري والمرسيدس.
يقود أسامة اطليش ميلشيا دعم الاستقرار التي أسسها الخبّاز السابق عبدالغني الككلي الشهير بغنيوة الككلي. لكن الجانب المظلم المخفي لأسامة اطليش يتجاوز الفساد والبلطجة وابتزازه لمديري المصارف فأسامة اطليش يعتبر أكبر عشاق السهرات الماجنة حيث يمتلك أكبر الاستراحات التي يستجلب إليها في الليلة الواحدة أكثر من 50 فتاة ليبية من ضمنهن مؤثرات الشوال ميديا، حيث تظهر في هذا الجانب المظلم الكثير من العقد النفسية والعقلية لأسامة اطليش الذي أصبح أكثر الماجنين شهرة في ليبيا والأسوأ أنه يستغل حاجات تلك الفتيات للمال من خلال شبكة دعارة مترامية الأطراف في أنحاء ليبيا.